قائمة خدمات طب التوليد والنسائيات و المضاعفات
الولادة الطبيعية تشير إلى ولادة الطفل دون استخدام أدوية تسكين الألم أو الإيبيدورال أو العملية القيصرية، إلا إذا كانت هناك حاجة طبية لذلك. تركز هذه الولادة على قدرة الجسم الطبيعية للأم على القيام بعملية الولادة وإنجاب الطفل. في الولادة الطبيعية، غالباً ما تُستخدم تقنيات مثل تمارين التنفس، والاسترخاء، ودعم فريق الولادة.
مضاعفات الولادة الطبيعية: المضاعفات الجراحية للولادة الطبيعية نادرة، وتشمل عادةً تمزق العجان، إصابة عضلات قاع الحوض، هبوط المثانة أو الرحم، والنزيف المهبلي. المشاكل الأكثر شيوعًا ترتبط بالألم الشديد أثناء الولادة، الإمساك، احتقان الثدي، وتقلبات المزاج.
عملية الولادة الطبيعية مع التحكم في الألم من خلال حقن الأدوية.
مضاعفات الولادة بالأدوات: تشمل المضاعفات المرتبطة بالتخدير والجراحة: النزيف، التهاب الجرح، إصابة الأعضاء المجاورة مثل المثانة والأمعاء، الجلطات الدموية، وفي حالات نادرة وفاة الأم. كما قد تحدث مشاكل للطفل مثل بطء التنفس أو الإصابة أثناء الولادة. وفي الحملات المستقبلية قد تظهر مشكلات مثل التصاق المشيمة أو صعوبة الولادة.
عملية ولادة الطفل بشكل طبيعي مع التحكم في الألم من خلال حقن الدواء في النخاع.
عملية ولادة الطفل من خلال شق في البطن.
مضاعفات الولادة القيصرية: المضاعفات قصيرة المدى تشمل الألم بعد الجراحة، العدوى، النزيف الشديد، الإمساك، الانتفاخ، وردود الفعل تجاه التخدير. والمخاطر طويلة المدى قد تشمل الجلطات الدموية، إصابة الأعضاء الداخلية، مشاكل في الحمل المستقبلي (مثل المشيمة الملتصقة)، ضعف عضلات الرحم، اكتئاب ما بعد الولادة، وفي حالات نادرة جدًا وفاة الأم أو إصابة المولود.
التوسيع والكحت هو إجراء يتم فيه كشط جدار الرحم الداخلي عبر المهبل لأغراض التفريغ أو التشخيص.
المضاعفات الكحت التفريغي (الإجهاض الجراحي): تشمل المضاعفات النزيف غير الطبيعي، العدوى في الرحم، التشنجات العضلية، إصابة عنق الرحم أو الرحم (مثل الثقب)، وفي حالات نادرة متلازمة أشرمان (التصاقات داخل الرحم). قد تظهر أيضًا الحمى، الألم الطويل الأمد، والإفرازات المهبلية ذات الرائحة الكريهة.
استئصال الرحم البطني هو إجراء جراحي يتم فيه إزالة الرحم من خلال شق كبير في جدار البطن. يتم إجراء هذه الجراحة عادة لعلاج حالات مثل الأورام الليفية في الرحم، أو سرطان الرحم، أو مشاكل أخرى في الرحم لا يمكن علاجها بطرق أخرى. خلال هذه العملية، قد يتم أيضًا إزالة المبايض، أو قناتي فالوب، أو الأعضاء الأخرى المرتبطة بالرحم.
مضاعفات استئصال الرحم عن طريق البطن: تشمل المضاعفات العامة للجراحة النزيف، العدوى، الجلطات الدموية، وردود الفعل تجاه التخدير، بالإضافة إلى المضاعفات الخاصة مثل إصابة أعضاء الحوض كالمثانة والمستقيم، انقطاع الطمث المبكر، والمشاكل النفسية مثل الاكتئاب والقلق.
الاستئصال المهبلي للرحم هو نوع من الجراحة يتم فيها إزالة الرحم من خلال المهبل. يتم إجراء هذه العملية عادة عندما يكون من الضروري إزالة الرحم بسبب حالات مثل الأورام الليفية أو العدوى أو السرطان أو أمراض أخرى. على عكس استئصال الرحم البطني، لا يتم إجراء شق في جدار البطن، بل يقوم الجراح بالوصول إلى الرحم من خلال المهبل. عادة ما يوفر هذا الأسلوب فترة تعافي أقصر وألمًا أقل.
استئصال الرحم عن طريق المهبل: تشمل المضاعفات الشائعة العدوى، النزيف، مشاكل التبول (مثل الحرقة وكثرة التبول)، الألم والتورم، وأعراض انقطاع الطمث المبكر (في حال إزالة المبيضين). هناك أيضًا خطر إصابة الأعضاء المجاورة كالمثانة أو الأمعاء، والجلطات الدموية في الساقين أو الرئتين، والمشاكل النفسية مثل الاكتئاب.
الكولبروفی أو الكولبوسلیس هو إجراء جراحي يُجرى عادة لعلاج المشاكل المتعلقة بضعف أو هبوط العضلات والأنسجة في منطقة المهبل والمثانة. يمكن استخدام هذا الإجراء لعلاج مشاكل مثل هبوط الرحم، سلس البول أو مشاكل في جدار المهبل. الهدف من هذه الجراحة هو تقوية وإصلاح الأنسجة في منطقة المهبل لتحسين الوظيفة ومنع حدوث مشاكل إضافية
المضاعفات ترميم المهبل (كولبورافي): غالبًا ما تكون المضاعفات خفيفة ومؤقتة، وتشمل الألم، التورم، الكدمات، النزيف، التهاب الجرح، ومشاكل التبول. أما المضاعفات النادرة والخطيرة فقد تشمل إصابة أعضاء الحوض، تكون ناسور، أو عودة الهبوط الرحمي.
جراحة تصغير أو تكبير الثدي (ماموبلاستي) هي إجراء جراحي يُجرى لتغيير حجم أو شكل أو بنية الثديين. يمكن أن تشمل هذه الجراحة تصغير الثدي (تصغير الثدي) أو تكبير الثدي (تكبير الثدي). تُجرى هذه الجراحة عادةً لأسباب تجميلية أو لعلاج مشاكل طبية مثل آلام الظهر أو الرقبة بسبب حجم الثدي الكبير أو لتصحيح تشوهات الثدي.
المضاعفات تصغير أو تكبير الثدي (ماموبلاستي): تشمل المضاعفات المحتملة الندوب، العدوى، النزيف، الجلطات الدموية (الانسداد)، فقدان أو تغير الإحساس بالحلمة، عدم تماثل الثديين، سوء التئام الجرح، تغير لون الجلد، وعدم القدرة على الإرضاع.